Everything about المسافه من مصر الغاليه

Everything about المسافه من مصر الغاليه

Blog Article

وفي بيان نُشِر على صفحتها الرسمية على فيسبوك تحت عنوان "مدى صحة مقولة أرض مصر أرض مباركة وهي أم البلاد"، أكدت دار الإفتاء أن مصر تُعرف باسم "أم الدنيا" أو "أم البلاد وغوث العباد"، وذلك بناءً على تسمية أطلقها نبي الله نوح عليه السلام.

رامي صبري لـ أصالة: "القيمة اللي بنفتخر بيها".. والأخيرة ترد

أوائل طلبة الكليات العسكرية لمصراوي: جاهزون للدفاع عن الوطن

وتغطى هذه التقارير قضايا إنمائية أساسية مثل تغيير المناخ، وبطالة الشباب، وعدم المساواة، ويهدف إلى توسيع الخيارات المتاحة أمام الناس ليعيشوا حياة مديدة ملؤها الصحة، ويكتسبوا المعرفة، ويتمتعوا بمعيشة كريمة.

سماع دوي سسلة انفجارات قوية بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت

 مشاهدة  تحميل   شاديه "يا حبيبتي يا مصر" بالكلمات جوده عاليه وصوت نقي

مصر وزارة الإسكان تنشر كتيبا للإجابةعلى استفسارات حول قانون التصالح مصر والكويت تتعاونان لتعزيز الاستثمارات الزراعية والسمكية والتصنيع الزراعي الخارجية تتابع ملابسات حادث إطلاق نار في المكسيك أسفر عن مصرع مصريين وزير الخارجية يُكرم الوزير السابق سامح شكري

الغرفة التجارية تكشف أسباب ارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة في الأسواق

. وغوثاه.. وغوثاه)، فرد عمرو بن العاص، قالاً: (والله لأرسلن له قافلة أولها في المدينة وأخرها عندي)، هكذا كانت مصر دائماً أماً للجميع لا تبخل على أحد من بالعون أم الإغاثة، خاصة من لأشقائها من الدول.

فَإِنَّ يَوْمَ السَّادِسِ مِنْ أُكْتُوبَر العَاشِرِ مِن رَمَضَانَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ فِي تَارِيخِ مِصْرَ، إِنَّهُ يَوْمُ المَجْدِ وَالنَّصْرِ وَالكَرَامَةِ، يَوْمُ الَملَاحِمِ وَالبُطُولَاتِ الخَالِدَةِ الَّتِي قَدَّمَهَا شُهَدَاءُ قُوَّاتِنَا المُسَلَّحَةِ وَجُنُودُهَا وَكُلُّ رِجَالِهَا الأَبْطَالِ بِدِمَائِهِمْ وَجُهْدِهِمْ وَتَضْحِيَاتِهِمْ، لِيَبْقَى الوَطَنُ حُرًّا أَبِيًّا شَامِخًا مَرْفُوعَ الهَامَةِ.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

فريدة فهمي.. «أيقونة الرقص» تطل من مهرجان الإسماعيلية بعد غياب لسنوات

الحَمْدُ للهِ here رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَاتَمِ الأَنبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَبَعْدُ: أَيُّهَا السَّادَةُ! فَلْتَكُنْ ثَمَرَةُ نَصْرِ أُكْتُوبَر أَنْ تَمْتَلِئَ قُلُوبُنَا فَخْرًا وَاعْتِدَادًا وَثَباتًا وَثِقَةً وَقُوَّةً، أَنْ نَنْطَلِقَ مِنْ رُوحِ نَصْرِ أُكْتُوبَر المَجِيدِ إِلَى العَمَلِ وَالجِدِّ وَالاجْتِهَادِ وَالتَّعْمِيرِ وَالأَمَلِ وَالتَّفَاؤُلِ وَالوَفَاءِ بِحَقِّ هَذَا الوَطَنِ العَظِيمِ، وَاثِقِينَ فِي أَنْفُسِنَا، مُتَّحِدِينَ كُلَّ عَوَامِلِ اليَأْسِ وَالإِحْبَاطِ، لَا نَعْرِفُ لِكَلِمَةِ المُسْتَحِيلِ مَعْنًى، قَادِرِينَ عَلَى قَهْرِ المُحَالِ، نُحَوِّلُ الإِحْبَاطَ إِلَى ثِقَةٍ، وَاليَأْسَ إِلَى أَمَلٍ وَتَفاؤُلٍ.

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَاتَمِ الأَنبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَبَعْدُ:

Report this page